NOT KNOWN FACTS ABOUT التغطية الإعلامية

Not known Facts About التغطية الإعلامية

Not known Facts About التغطية الإعلامية

Blog Article



توفر الفعاليات فرصة فريدة للتواصل المباشر مع جمهورك والحضور، وتعد فرصة لإظهار مميزات الفعالية وبناء الوعي بعلامتك التجارية، وتوجيه الأنظار نحو منتجاتك وخدماتك، يمكن استغلال هذه الفرصة لإجراء التسويق المباشر وتوسيع قاعدة العملاء الحالية وجذب عملاء جدد.

وقد تؤثر الرسائل الإعلامية أيضًا على الرأي العام من خلال تهيئة المواطنين لتقييم المرشحين السياسيين وفقًا لأبعاد محددة، وتأطير القصص ضمن مجال معين للمعنى (على سبيل المثال، مناقشة العجز في الموازنة في سياق الفساد).

تغطية الإعلام الفرنسي للهجوم على لبنان: إشادة بالتفوق التكنولوجي لإسرائيل وتجاهل للضحايا

تقدم شبكة الصحفيين الدوليين أحدث النصائح والاتجاهات وفرص التدريب بثماني لغات. اشترك هنا في نشرتنا الأسبوعية

قبل أن يضرب زلزال عنيف مناطق واسعة من المغرب، كان عمر الحاج مستمتعا بعطلته، ليجد نفسه فجأة متأرجحا بين واجبين: واجب العائلة وواجب المهنة، فاختار المهنة.

كيف يمكن لتدقيق المعلومات أن يكون سلاحًا ضد الرواية الإسرائيلية؟

أما الغارديان البريطانية فكتبت: "الغسيل الرياضي يلطخ صورة كرة القدم، و يبدو أن مسابقة كأس العالم، قد فعلت الكثير لتشويه صورة كرة القدم أكثر من تحسين صورة قطر".

كما يجب التحقق من صحة المعلومات المقدمة والتأكد من وجود أية تحديثات أو تغييرات في جدول الفعاليات أو أية معلومات أخرى قد يهتم بها وسائل الإعلام.

تهدف الدراسة إلى تحليل نماذج من الصحافة الغربية عن الحرب على غزة وكيفية تَمْثِيلها للذات الفلسطينية، وكشف مضمرات القول في الخطاب الإعلامي عن طريق البحث في الموجهات التي تنتظم الملفوظ، خاصة أن هذه الحرب غير المسبوقة على قطاع غزة شكَّلت بؤرة اهتمام التغطية الإخبارية في الصحافة الغربية في ظل الانتهاكات التي ترتكبها إسرائيل ضد الفلسطينيين.

- كيف تحوَّل الإعلام الغربي إلى جهاز أيديولوجي يُقدِّم روايات تُناقض الحقائق الواقعية؟

وبيَّنت الدراسة أن الاختيار المتعمد للغة يُسهِم في تشكيل الوعي وإعادة انقر على الرابط توجيه الرأي العام العالمي؛ إذ يظهر بوضوح أن الخطاب ليس مجرد وسيلة لإيصال المعلومات، بل هو أداة ديناميكية لتمرير السلطة ولنشر الأيديولوجيا. ويمكن أن نعتبر الموجهية من أهم وسائل الإقناع والمغالطة أيضًا في الخطاب الإعلامي الغربي خلال الحرب على غزة. فقد أبرزت عينة الدراسة الذاتَ الفلسطينية "نموذجًا للإرهاب والوحشية" باستعمال المغالطة ونَسَب ما يتصف به الاحتلال الإسرائيلي إلى الشعب الفلسطيني، فاعتبرته "مثالًا للإرهاب والوحشية"، بينما قدَّمت هذا الاحتلال تقديمًا يجعل منه "راعيًا للإنسانية وللقيم وللأخلاق الحميدة ومتمسكًا بالشرعية في الدفاع عن النفس". وهو ما يحجب الحقائق عن المتلقي ويخفي الانتهاكات والجرائم التي ترتكبها إسرائيل والدمار الممنهج الذي ألحقته بالبنية التحتية في غزة وعمليات الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والتهجير القسري للفلسطينيين.

لا يتوقف الدعم الغربي لإسرائيل على المناصرة بالسلاح في ساحة المعركة وبالكلمة في وسائل الإعلام، وإنما تعدى ذلك إلى تهديد كل من يُظهِر تعاطفًا مع الشعب الفلسطيني. ولم تسلم من هذا التهديد الجامعات التي تمثِّل فضاء للعلم والمعرفة ولا تخضع إلا لما تمليه الحريات الأكاديمية، لكن يمارس المليارديرات الأميركيون الضغط على المؤسسات الأكاديمية لمنعها من نصرة الشعب الفلسطيني وذلك في دائرة التأثير الاجتماعي والسياسي الذي يتجاوز حدود المجتمع ليصل إلى المؤسسات الجامعية.

ويُشير حجب هذه الرواية إلى تجاوز كل القيم الإنسانية والعصف بكل الاتفاقات الدولية وكل قواعد الحرب.

ولكن، أضحى هذا الأمر من الماضي الذي طوته فتوحات التقنية والإمكانات التكنولوجية الهائلة. ففي يومنا هذا، تعمل الهواتف الشخصية الجوالة على توفير بديل فعال وممتع، وتسجيل لحظات ثمينة وحيّة من قلب الحدث لذوي الحجاج، وهم يشاركونهم تفاصيل تنقلاتهم وابتهالاتهم، أولاً بأول.

Report this page